الجمعة، 20 أبريل 2012

رقصاتي هي ذاكرة بحد ذاتها



بِكُل خطوة أخطوها كانت الجماهير تهتف بحماسة
وفي كل مرة يهتفون بها كانت دموعي تنهمر !! كُنتُ أخالُك بينهم تهتف لي
..
أدور وأُأدي تلك الرقصات التي لطالما كانت ذاكِرة بِحد ذاتها
ليتهم يعلمون !!
أنوار ذاك المسرح تؤذيني
وكأنها تُشعل بقلبي نار الحنين
..
متى أنتهي من طقوس الألم هذه !!؟
كونتيسآ~*

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق