الخميس، 24 نوفمبر 2011

حنين

الى متى هذا الحنين !!

يشُنُّ الحرب على قلبي ..

رامياً بقذائفه صوبه مباشرة ..

وبين يديّ أُراقبُ أشلائه تتطايرُ عالياً

آلمتني يا حنين فـــابتعد ..

ليس بيَّ شيءٌ من قوة لأقاومك

إني لك وبين يديك راضخ

فارحمني وابتعد ..


كونتيسآآآ~*

اقترب الفراق



بكيتُ بِحُرقةٍ في الماضي على مِثِلِ هذا اليوم ..
وها هو الآن يدنوا مني مُهروِلاً ..
يركُضُ ناحيتي فرِحاً مُستبشِراً لِحُزني ..
وكأنّ حُزني هو سِرُ فرحه ..
بكيتُ على وداعِه // والآن .. وقد تعِبتُ البُكاء ..
أمسيتُ أأن .. لقد اقترب فِراقُه ..

جفاء القدر



حلمٌ راودني فأفزعني
ليُثير مدمعي حُزنا وعذاباً
وأكثر من ذلك ~{ حسرة }~ لماذا حُلُم وليس حقيقة ؟؟
 ركضتُ لأحتضن تلك الذكريات الغالية » لكنها أشعلتني حروقاً

أُريدُك قريبا .. لقد مللتُ جفاء القدر // فأصبحتُ أُقاومه كالمجنون
 وكأنه يستجيب :’(

عُدتَ يا مطر !!



اخالُك يامطر دمع الغوالي وبهجة فؤاده

كوني بخير أَحبُك ❥~..
..

بكاء



ليس سوى الحنين // من يجبرني على
حضن ذكرياتي والبكاء ..~ حتى أنام ..



ذكريات طفولتي
أَحبُك ❥~..

أحجية الحياة


ألقت الحياة ندر لعبٍ ( كما في حكاية جومانجي ) مع أوّلِ يومٍ وُلِدت فيه ..
فكانت أَحجية اللعِب هي ~{ الوقت }~ !!! ؟
أسفاً فقد عجزت الحياة عن حلِّ تلك الأَحجيّة // وفي متاهاتٍ طويلة ضلّت عالقة ..
وأقحمت معها جميع سُكّانها // فلا وجود لِحلٍّ يُذكر .
هناك من حلّ هذه الأحجية ولكن // كلُ من حلّها تعرّض للموت والفناء » كانت الأحجيّة تبيده من قائمتها ..
وفي الأخير كان حلّ الأحجية الذي لم يتوصّل له الكثير هو (( الوقت والزمن هما الحياة بذاتها // وإن أنت حللت الأُحجيّة // تكون كما لو أنك فككت عُقدتاً ربطت بينك وبين حياتك ))
إذاً ~{ الحياة هي بِحدّ ذاتها // أُحجيّة نحن من علق فيها }~ ..

مشهد من خيالي

في غابةٍ حجبت ضوء البدر بأغصانها وأوراقها الكثيفة .. كانت ليلة خريفية باردة ..
وبها كادت أنفاسي أن تنقطع من جريٍ لم أُمارِسهُ مِن قبل .

جثا بدني الضعيفُ والهزيل بين ذئابٍ تنهَشُ اللحم بلا رحمه ..
دنت مني بِبُطءٍ مُخيف وهي ترمقني بعينانٍ يشِعُّ منه الشر..
وكُلما اقتربت أكثر إذا بقلبي يكادُ يخترِقُ قُضبان صدري ..
ليس ببدني شيءٌ من قوة حتى أفِرَّ هاربة // لقد أعياني التعب وأنهك أطرافي فأصبحتْ للرآئي كما لو أنها قد شُلّت ..

» لوهلة // استعدّيتُ للموت وأغمضتُ أجفاني خوفاً من النظرِ لهُ يدنوا نحوي .. 
انتظرت وانتظرت وانتظرت .. مرّت دقائقٌ عديدة لا أعلمُ قدرها لكنها لم تكُن قليلة !!!
فتحتُ عينايَ بِبطءٍ شديد وكأني أترقّبُ الموت بإصرار … 
أين الذئاب ؟!!! ~> في نفسي بدهشة ..

 مُتأخِراً انتبهتُ لشُعلة النار من البعيد .. هي التي طردت تلك الذئاب ..
قبضتْ على الشُعلة يدٌ حانية // مُدّت نوحي لتُنهضني .. 
 


اتكأتُ عليها حتى أشُدّ اطرافي وانهض .. وعندما استويتُ مُعتدلة تأملّتُ في مُحيّاه وغرقتْ عيني في عميقِ عيناه ..
» لم أشعر بنفسي في لحظتي تلك عندما زلّت قدمي ووقعتُ أرضاً ..
هل هذا اثر الرعب الذي عشته للتو ؟؟
أم أنها صدمة عيني وشهقة صدري !!؟
انحنى نحوي يستفسر عن حالي // ولهُ رفعتُ رأسي بعينٍ مبتسمةمُنهلّةٌ دمعا ، سائلة :
 هل أنت حُلُم تُراودني الآن ؟؟  أرجوك أخبرني بأنّي لا أحلم ..
ضمّني نحو صدره بدمعة مؤكداً لي انها الحقيقة ..

لم أعد تلك المرأة الساذجة




تُخالجني تلك المشاعر الغريبة في دائرة تحيط بي يملأها الظل
الناس من حولي يراقصون أفراحهم
وفي سكونٍ وثبات » أقف !!
قطعتُ عِقد اللؤلؤ الذي أهديتنيه » نظر الناس من حولي بدهشة
إليّ يُشيرون , وكأني في أعينهم مجنونة
..
نعم فأنا أعترفُ لكم بـجنوني
عندما صدقتُ تلك الأكاذيب الرخيصة
 عزيزي !! ( عذراً !! ) أعني يا خائني 
لك شُكري من الأعماق
لولاك يا خائني
لما اتعضتُ من غلطة تقيني عثرة أخرى

بداخلي طفل !!


طالما شعرتُ بوجود زاويةً بقلبي تضمُ بين أحضانها طفلاً صغيرا ..
صِدقاً شعرتُ بذلك // وشعرتُ ايضاً أنهُ طفلٌ يتيم ..
لم تكن سوى دموعه تحكي فإنه يُطبِقُ على فمه بلا أي كلمة ..
أحارُ منه وليتني أفهمُه // هو بداخلي لكني أجهلُ تفكيره ..
يبكي فأبكي معه دون علمي لأي سبب ..
هل فقد أمُه أم أباه ؟!!
أم أنه قاسى ظروفاً صعبة ! // لا لعله حمل بداخله شيء مختلف !!
حقيقتاً لا أعلم ..

رحلة للبحر 9/12/1432 هـ



سيارتنا الجميلة ^^



الله يديم علينا هالّلمة




آآآه ياريحة البحر


من ضيقة القمر صار بعيد !!

.....

كنت ذاك اليوم ببالي :)
يالسعادة




الاثنين، 31 أكتوبر 2011

ربي رحماك



الناس في نومِهم يغرقون ..
وأنا بين الغيومِ في السماءِ أعوم ..
أمسيتُ في كُلِّ ليلة افتحُ شُباكي لأنطلِق في رحلتي
ومَن حولي هُم في رقدةٍ ينعمون ..
رِحلةٌ الى مجهولٍ يصنعُهُ لي القدر والأُمنيات ..
في ذاتِ ليلة // أقلعتُ من شباكي عبر سمائي ..
فوجدتُ غيضاً يشتعِلُ مِن غيمة !!
تعجبتُ فسألتُها عن السبب ؟؟
أجابتني ببريقِ برقها وفيضِ مطرها وغضبِ صواعقها ..
(( غضِبْ ربّي على من هُم بالأسفل // نيامٌ ينعمون بالدفء ..
فنسوا ربهم الذي يدعوهم
))..
وجِلَ قلبي !! » فعُدتُ لغُرفتي ..
والمدامِعُ تُنافسُ الغيثَ بانهمارها ..
{{ ربي ارحمنا برحمتك // إن أنت غضِبتَ علينا !! فمن يرحمُنا ؟!!! }}
من بعدِ تلك الرحلة // التي تأمّلتُ جمال الخالق » زاد إيماني ويقيني برحمته

الكونتيسآ~*

طير الأماني



آهٍ لو تعلمون ماذا تعني هذه الصورة ..
طيرٌ عزيزٌ على قلبي قد رحل ..
ومعه رحلتْ الأماني .. » كان كما الزاجل ..
في تُرابِ قلبي دفنتُه ..
وبوردِ مدامعي ودعّتُه ..
وفي أراضي ذاكرتي سيُخلّد ..
» ( ضعتُ في ملامح الصورة )

عانقت روح الطبيعة


عانقتْ روح الطبيعة // وعاشتْ شغفاً في نواحيها
فكستها الطبيعةُ بِجِلبابٍ من روحها // حفّتْ بها من جميع النواحي .. تحميها }~
وخاطبتها مُتبسّمة » الطبيعة
(( كما أحببتني يا طفلتي ،، فإنّ لكِ عِشقاً في المُقابل ))
» وأهدتها زهرةً صغيرة كثُرت الأوراقُ التي في غُصنها // وتابعت الطبيعة حديثها ..
(( أنتِ كما الزهرةُ الصغيرة بروحكِ الرقيق // وأنا كما الأوراقُٰ في غُصنكِ لكِ حِماً .. ))

الكونتيسآ~*

الجمعة، 28 أكتوبر 2011

اللحن الحزين








 عندما يُعزف ذلك اللحنُ الأليم
ستلقى من حولك في الإحتضارِ يغرقون
عازِفُ الكمانِ هذا // امتلك في عزفه سِحراً غريباً
أثار فضول البعض
الى ان توصلوا لمُبتغاهُم لكن في المقابل دفعوا أرواحهم !!
بالتأكيد ولِمَ العجب !! … إنهُ أكثر مِن مُتحفِظّ ويكره
» التدخل في خصوصياته «
لكنهم عرفوا كيف ينقلون لنا حكايته قبل مماتهم بِرسالة مُشفّرة ..
في أثناء احتضار أحدهم /~ شدّ صاحِبهُ ناحيته و أخبره
~{ إنهُ يستخدِم في لحنِهِ الأنين // وسِحراً مِن حُبٍّ قديم .. يستثيرُ ماضينا بأنغامِه
ويُؤلِمُنا بِأنينِ ألحانِه // كيف لي العيشُ وقد فارقت روحي الجسد .. 
في رٍحلةٍ إلى السماء عبر بِساطٍ من دموع }~
ليس غريباً أبدا //الأنين والحُبُّ القديم هي أعظم وصفة لقتلِ الأنفس
لكنه لم يعِشْ قِصّة حُبْ أو فِراق عادية // بل عاشها من نوعٍ آخر ..
عشِقَ موطِناً حواهُ مُنفرِداً فخذلهُ بإلقائه عنهُ في العراءِ بعيدا
( رُغم أنّ هذا العراء كان مُكتضنا بالأنفاسِ من حولِه إلا أنه يأنس بِمُفردِه // أي أنهُ أُلقي بين الناس )
// فُتِنَ بـعزٍّ قد ولّى مُدبِراً ..
 واشتاق لــِنفسٍ فارقتهُ بعيدا // ويأنُّ على قلبهِ .. كيف وقع أسيرا ؟!!؟
أحبّ وعشِق ؟!!!ئ
 » فكانت حياةُ الغُربةِ أحبُّ إليهِ من حياةٍ خذيلة  


الكوونتيسآآ ~* 

الأحد، 23 أكتوبر 2011

فرحة يا عيد



اقترب الأهلُ منّي وبالعيد يُبشٍّروني // فامتلأ الناسُ من حولي فرحاً وبهجة ..
» ابتسمتُ وبدا كأن قلبي المجروح ينزف من ثغري ..

لا زال انكساري بادٍ على مُحيّاي .. وثيابُ العيدِ لم تزل بالخزانة ..
لقد نسيتُ أنها لمثلِ هذا اليوم !!!!
وبقيتُ منزويةً لوحدي وكأني شخصٌ يحتضر لوحده

الغريب انهم لم ينتتبهوا !!! .. أكان عبوسي وأنفاسُ قلبي الضيقة بهذا الشكل حتى قبل انكساري ؟؟!!!!

على كُلٍّ ,هذا الوضع يناسبني .. لألفِض أنفاسي دون تدخُّل أحد ..


..

ذكرى شتوية مؤرّقة ~}..




في لحظتي الآن يملأني الضجر ..
لا أعلم .. أأبكي ؟؟! بداخلي شيءٌ من الألم ..
أتعلمُ يا قلبي مالذي اقترب ؟؟
إنها ذِكرى ليست بسارّةٍ في يومٍ كان عليّ الفرحُ فيه ..

لا أعلم .. أأبكي ؟؟! بداخلي شيءٌ من فرح يتخلله الحنينُ العميق ..
إنها ذكرى فتحِ قلبي بعد ما كان موصداً بأقفال ..

الشيء الذي أعلمهُ حقاً في لحظتي هذه ~{ أني متناقضة }~ ..
أو لربما هو القدر من أراد لهذه الأحداث بأن تلتقي ..

يزعجني التفكير ~ وكيف لهُ ان يشغلني عن الحياة ..
حولٌ واحدٌ منذُ التقيتُك .. لم أُتممه لنفترق !!!

إلهي ارحم عبيدك :’(

الخميس، 13 أكتوبر 2011

آخِرُ الأمر أني أُكابر ..

جُلُّ ملامح القوّة تلاشت من على مُحيّاي ..

أيا نبضاً يضطرِبُ منه قلبي ..
تأمّلتُ لساعاتٍ أن أنساك // وأحيا حياتي بِدونِك ..

لِأُفجع بِضربةٍ قاسيةٍ على قلبي (( تُذكِّرُني بك )) // تسلبُني الراحة .. 
تسلُبني تفكيري وتسلُبُ حقّ كُلُّ مالهُ حقٌ عليّ  ..
فأهيم بالضياع الطويل حتى يأتي من يُقِضُني من سُباتي ذاك ..

ليتني أستبدِلُ قلبي الضعيف هذا بقلبٍ أكثر قساوة .. 
ملِلتُ بؤس قلبي وانكسار دمعتي وطاغية شرودي وحرب هذياني وجنيَ أرقي عليّ ..

إما ان تدنو مني وإلا فابتعد .... فـــأنا // 
(( لازلتُ أحتاجُك ))
وان لم تكُن لي فاترك الفرصة لغيرك >> حقيقة اني أُكابر ..
لن يكون لك بديل // على الأقل ليس في الوقت الراهن // ..

الاثنين، 3 أكتوبر 2011

خايفة


ابتسمتُ كما طلبتْ مني
لكن !!
لا زالت أوجاعُ قلبي تؤذيني
أهل أمنعُ دموعي ؟؟ !! وهي كُلُّ ما تبقّى لي
لأبوح بخوفي ؟!!؟؟
أخافُ فقدك مُجدداً :’(

مهدُ قلبي



هُجِر مهدُ قلبي !!
هُجِرتْ الطِفلةُ التي بِداخِلِه !!

وعشعشت حول مهدهِ الطيور !!

أين من يهُزُّكَ يا مهد ؟!! 
أين من يُربِّتُ على صدركِ يا طفلتي ؟!!
إن بكيتِ .. من يُسكِتُكِ فيمسحُ مدامعك  ..
من يؤنِسُ وحدتك ؟؟ 
أين ذهب ؟!! :'(

بدا العالمُ موحِشاً بِدونِه ..
أمواجٌ مُتلاطِمة // هي ساعاتي ..
وعلى الجُرفِ بقى مهدي ..

>> ينتظِرُ قلباً فارقه // أن يحِنّ عليهِ ويعود ..
ينتظِرُ من هزّ مهدهُ يوماً //
أن يرجِع ليُسكت تِلك الطِفلةَ البكّاء ..

:'(










الأحد، 2 أكتوبر 2011

مالي لا أبكي



من يكون أسوأ حالاً منّي
إن أنا نُقِلتُ على مِثلِ حالي إلى قربٍ لم أُمهِدهُ لِرقدتي !!
ولم أفرِشهُ بٍعملي الصالحِ لِضجعتي
ومالي لا أبكي ولا أدري إلى ما يكونُ مصيري
وأرى نفسي تُخادعُني وأيامي تُخاذلُني
وقد خفقت عِند رأسي أجنِحةُ الموت
فمالي لا أبكي ؟!! // أبكي لخرُوجِ نفسيي ~ // أبكي لِظُلمةِ قبري
// أبكي لضيقِ لحدي // أبكي لسؤالِ مُنكرٍ ونكيرٍ إياّي //
أبكي لخروجي من قبري عُرياناً ذليلاً
حامِلاً ثقلي على ظهري
أنظُرُ مرةً عن يميني ومرةً عن شمالي // إذ الخلائقُ في شأنٍ غيرِ شأني


فيا ربي إرحم حالنا وأحسِن خاتمتنا :”(

أنغام



أنغامٌ عذبة هزّت أوتار قلبي .. فأثارت الشجُون لتسيل مدامعي ..
أُغنية تُتلى على مسامعي // لم تجعل لِحنيني من مهربي
فكاانت المشـــاعرُ كما أوراقُ الخريفِ المُتساقطة
بِخفِّة على الأرضِ تسقطُ // لا ألم في ذلك لكن ..
مع كُلِّ ورقة تسقُط // كأني أفقد مافقدتُ مُجدداً
~{ فِراقُ الأحِبّة }~ :”(
[ لقد انسحبوا مِن عالمي بِهدوءٍ مُرعبٍ ومُخيف ] 
أسألُ الله لُقياهم عن قريب 

السبت، 1 أكتوبر 2011

الوقت !!!



لي عادة قديمة لا أعلمُ ما السرُ فيها ..
أُراقبُ الوقت كثيراً ..
أراقبُ الوقت وكأن لي موعدٌ قريب ..
أُراقبُ الوقت وكأن لي لقاءٌ بشخصٍ بعيد ..
أُراقبُه والشوقُ يملأُني للمجهول ..
ولا أعيشُ بدونِ الوقت ..
أُراقبُ الوقت ولا أعلمُ لماذا !!!
~{ إنها حقيقة وليست مجرد أقلام }~

أمسية


أُمسية شاعرية في قاربٍ لوحدي
~ إنهُ جويّ ^^
أن انفرد بنفسي وأتأمل ما حولي // يالها من راحة

أبكي بقربي


مٱني تمٱم ، ۈلٱني بخيـړ
بسس بعض ٱلٱموړ محتٱجھ تبقى
بٱلصدوړ 3 

ﺂييييهُ ﺂﺣ̉ﺣ̉سِ ،، بالضيق . .
ﺑسّ مّ ﺂقدرِ ﺂبوُحح
ڳاتمَ ﺑقلبيّ شيءّ

مّ ودي أطرِﻳﮧ
___________ مقتبسة ^^



 :”( إنما القلبُ يبكي من سماعِ أنينك
~ ضعي رأسكِ عليه علّكِ توقفين أنينكِ لتبكي فترتاحي
أعلمْ // أن هذا القلب سيبكي أكثر بسبب بُكائك ..
لكن // دموعُ عيني ليست أغلى من دموعك~
إنها فداءٌ لكِ

.. ~{ خربشات قلمي }~

عسكريم كتكات ^.^


أحم أحم ..
طبعا في هذي الصورة كنت توني أشوف عسكريم كتكاات وطبعاً خبركم فينا ملاهيف
ماصدقت إلا وشريت كمية عشان اكلها بروحي // اعني عشان اوزعها   :P
هههههههههه » تتحلم

حبيبتي ^^



طفلتي الحبيبة // أيا بلسما شافياً على جروحي
كوني دائماً بخير ..
/
/
/
» أصرخ من أعماقي , طفلتي الغااالية أبقاكِ الله تحت ظلِ رعايتي
ولا حرمني لحظة واحدة منكِ
أحبك ^^
» انها في الصورة الان ذات الشهور القليلة

:$


ماهو غريب علي هالجمال ولا هو بالجديد ..
بس عارف وش الي متغير فيك ؟؟!!
أنك بهالمرة طالع أحلى من أي مرة والسر في ~> شوقي لك ^^

في الصباح


في ذلك الصباح النابع بالصفاء ..
نهضت من السرير بكل هدوء // تفرك عينيها ~> تُزيلُ آثاار النوم من على أجفانها ..
تحركت بملابس نومها القصيرة ذات اللون الأبيض والمزخرفة بتويجات الورد ( ورق الورد ) .. متجهتاً لتربط شعرها البنيّ الطويل أولاً ولطاولتها المفضلة ثانياً ..
تلك الطاولة التي عليها ، دائماً ما تضع فنجاناً من القهوة المفضلة // وكتاباً تتسلى عليه في بداية يومها ..
» إنها فتاة خيالية // تُحب أن تعيش عالمها الخاص قبل أن تُقحم في متاهات الواقع .. 
هاقد استعدت بعد راحة بالها والسكينة لتبدأ روتيناً يومياً معتاد ..
// ذهابها لعملها // ~> لا زالت تملّه لكنها اعتادت عليه ..
~{ أقصوصه من قلمي المتواضع }~ 
..

غلاتي جعله كل يوم صباحك كذا ^^

رحلة جبلية

أتعلمون ما هذه الصورة ؟!!
في أحد الأيام ذات الجو الرائع والسماء الصافية
قررتُ الذهاب في رحلةٍ جبلية بدراجتي ..
» خرجتُ من بيتي لأُفاجأ بشيءٍ غريب !!!
رأيتُ دراجتي مُزينة بشكل غريب ،، وأيضاً // دراجة أخرى !!!!
لمن هذه ؟!!!
هناك من همس في أذني قائلاً ..: هل تسمحين لي بمرافقتك ؟؟
التفتُّ عليه لأجده (( صديقي العزيز ))
» تبسّمتُ بوجهه ضاحكة // أجل أقبلُ بذلك ^^
قضينا تلك الرحلة بسعادة وراحة بال ..

~{ أقصوصة من قلمي المتواضع }~ ..


أريد الخروج




اختبأ في زاوية بعيدة عن الاضواء // وأيضاًوهو الأهم (( بعيدة عن أعين المارّة والناظرين ))~ ..
بدأ يبث شكواه وحزنه العميق لـــ // نفسهـ ..
لم يكنـ ليرتاح لحظة .. وخلال هذه المدة ..
يلاقي أنواع الضرب والعذابات والتعاملات الوحشية ..
إنه حال أيُّ حيوانٍ عاش في مُحيط السيرك وبيئتِها ..
لم يكن ليُرأف به أو يُحنُّ عليه ..
وإنما // الأسهل من ذلك ~{ تعذيبهـ ..
وعندما لا يجد أحداً يشتكي إليه غير نفسه !!
يُبرِدُ حرارة ألمه بدموعه المنهمرة ..
إنه باائس ودائما ما يتطلع لحريته ==”

أين المهنئين



ميلادي اقترب أين المهنئين ؟؟!!!
>> من بين يديها أطلت بالوناتٍ نُفِخت لها بأنفاسٍ
ملؤها الحسرة ..
أرسلتها للبعيد حتى // تـأمل عودتها من جديد ..
مع حُلُمٍ جديد ..
لقد نفختها بأنفاسٍ حزينة وأطلقتها بعيدة ..
تُريدُ بذلك التخلص من أي شيءٍ أثارها من قبل ..

>> فالنطمح دائماً بِغدٍ أفضل ^^




ميلادي

                                                                                                        


خريفُ اليابان // لتوِّه قد بدأ ..
وتزيّنت حدائقها بزهور الساكورا الرائعة ..
لبُرهة ، وقفتْ تُفكِّر .. تأملتْ المنظر .
» طأطأت برأسها قليلاً لتعود به ناظرتاً للخلف
وكأن أحداً ناداها فجأة ..
نظرت للخلف بدهشة كبيرة » نبض قلبها


الريح !!! نقلت لي صوته !!!! » تخاطب نفسها
وكأني قد سمعته فعلاً > تابعت
ابتسمت ناظرتاً للضوء الساطع من البعيد وفي داخلها اعتلت تلك الصرخات ..
( كيف لي النسياااااااان ؟!! إنهُ ميلادي وقد سمعِتُك تُهنئني به ..~ ستكونُ دائماً بداية جديدة مليئة بتحقيق الاحلام بالنسبة لي )
… كل عام وأنا بخير ^_^

فيض حزين




فيضٌ حزين ..
من الأعماق ينبع ..
ليتهم يسمعون أنينها :’(
فهناك من تركها وحيدة ..
{ غريبة في داخلها // كان لها عادة مستحبة ،
وهي أن تداعب النهر بأناملها !
تخالُ بذلك أنها قد ، تلامس قلبها من الداخل ..
برودته // إن قلبها قد اثلج من السعادة !!
نعومة قطراته وانسيابها غدت كما هي مشاعرها التي لا تهدأ ( فإن الحُبَ أسرها لتعيش في القلق ) ~> لازال شعوراً جميلاً }
انتهت هذه اللحظات // فعادت لنفس المكان حتى ….
تمارس نفس العادة بمشاعرها الجديدة والمختلفة ..
تداعب النهر وكأنها تلامس قلبها .. تبدي انكسارها عليه ..
برودته // أمضت برودة للخوف و الفقد
جريانه السريع // بدا وكأنها تنظر لنفسها تهرب من عالمها مرتعبة ..
» وفي الاخير // تبقى في مكانها تؤنسها مدامعها ..

لا زالت في قلبي




» مضى الوقت وهي تخاطب نفسها بصمت ..
لتقف عند تلك الفكرة التي افجعت قلبها لتقول :
الآن ؟!!!
لكن لماذا ؟؟!! :’(
لا ،لا أريد تركها ..
» تذكرت أثناء تفكيرها الطويل أن لها سفرةً طويلة وبعيدة تُحتِّم عليها التخلي عن جزء هام من ذكرياتها ..

ذهبت في يوم سفرها // فهي ولآخر لحظة ترفض الفكرة ..
ذهبت حيث الناس ترمي همومها // لترمي ذكرياتها ..
حرّرت أولاً هديتها // وثانياً .. سكبت ما أختلط بتفكيرها وكيانها من ذكريات عاشت عليها بأنهرٍ وجداول من دموع // أختلطت ملوحتها بملوحة البحر للشديدة ..

» أدارت ظهرها ورحلت ..

..



قلبي سيعود ليُغلَق من جديد //
حتى ينتظر من يأتي مستحقاً فتحه //
لكن }~ سيبقى ذلك القلب الرقيق ~..
( كما عهدته من قبل )~ لا ينسى من
~{ سكن فيه يوماً ..
انظر له من البعيد ستراه مغلقاً
لكنه لا يزال كما كان جميلاً ..
صبوراً وبحياته سعيد ..
إني كما الكتابُ بقلبهـ( كبير )
وبذاكرتهـ( واسع )
~{{ لن أنساك .. كنت روحي في أحد الأيام
وأنت الآن لا زلت صديقي ..
أحبك ^^ ياقمري ..


الأربعاء، 7 سبتمبر 2011

سأعيش



أُقلِبُ في الصفحات
يميناً تارة وشمالاً تارةً أخرى
وكأن قلبي بداخلي يرفض نسيانك
يسترجع تلك الذكريات التي لا تنسى

ألتفّتُ في جميع الجهات ~{ باحثةً عنك ..

حبيبي
أريد عيش حياتي
لكن خيالك يجول بفكري

أتعلم ؟!!
إلى الآن وأنا أتابع حديثك
الذي يملأ أرجاء المكان

إلى الآن أفتح صفحاتك
أبقيها بجانبي لأتأملها ,, وكأني أنتظر الرد منك

رغم إصراري بنسيانك
فإنك بقيت في عقلي



لكني في الأخير // سأعيش



لبيكِ أُماه }~


أيا أمي .. }~
يا أغلى حتى من عيني ..~
~{ ماذا حلّ بكِ أخبريني ..~
روحي فداءٌ لك ..
يا كُلّي وذاتي ..~

بالقدر كفلته



خبرني بمكانك يابعد الروح .. خلني بشوفتك أكحل عيوني

خسارة // أبتعد عنك وصوتك بعد ماسمعته ..

صدقني // دنيتي كلها عذاب وجروح ..

مد لي ذرعانك خلني بينها أرتمي وأطفي نيراني

عرفتني يا الي سميتك نفسي وعنك أبد ماتغيرت ..

حبيتك رغم كل الظروف ومعزتك بالقلب تظل خفاقة ..

فروق ،. عادات ،. معتقدات ..  أبد وربي ما أثرت فيني ..

لأن غلاتك والمعزة أكبر منها بكثير

بس أنا سلّمت حالي للي برآني ..

وحالي معك كله بالقدر كفلته ..

رجيتك تداريني



… … … في انتظارك يازمن // ترحم ظعفي
… … … وترحم نبضات قلبي … … …
وكون أن سكوتي راح يطول // ياريت … تداريني …
مالي عليك بعد من قوة … … …

الأحد، 4 سبتمبر 2011

عزيمة ]~


عقدتُ ذلك العزمَ حول معصميـ ..
حتى لا أنسى أنهـ ..
~{ كُلما كان مشدوداً // سوف لن أقعـ .. ~
وإن ارتخى // فإن الهويَ مصيريـ .. }~

الاثنين، 22 أغسطس 2011

قلمي يخط حلمي

اثناء مسكي لقلمي .. ارتعشت يدي .. عصف قلبي بشدة .. صعق صوته مسامعي ..
دمعت عيناي فأكثرت من مدمعها ..
انسكب حبري على أوراقي .. فأصبحت كلها بلون واحد ..
سواء عليها ان كتبت او لم اكتب ..
ضاع كلامي عليها .. وضاعت معه أفكاري وأحلامي ..
ولم يعد هناك مايميزها ..
كان قلمي يرسم لي احلاماً .. ليست وردية ..
انها أحلام زرقاء .. نعم زرقاء ..
تميزت أحلامي عن غيرها بتميز لونها ..
بتميز بريقها ولمعانها .. ورائحتها الخاصة ..
وكان من الصعب الوصول لها ..

ربمى كان حلماً لكنه بالنسبة لي حقيقة ..
كيف لا وقد جعلت من السراب حقيقة !!..
نعم .. عشت في عالم خيالي .. كنت افيق كل ليلة لأعيش حلم يقضتي ..
امسك بمقبض بابي الى عالمي ..
فأبدأ بالخط على صحيفة بيضاء احلاماً عشتها من قبل .. واحلاماً اعيشها ..

بدأ قلمي يرسم لي حلماً جديداً لكنه في هذه المرة سيغير مساره .. على ورقة بيضاء جديدة .. ذكر حلمه ..
{"يالغرابة حياتي ..
بالأمس كنت اضحك فرحاً بحلمي الجديد ..
واليوم ابكي حزناً على فقده ..
وكأني كنت اظنه سيدوم ..
واحسرتي على نفسي ...
كذبت ان قلت أني لم أُصدق ذلك الحلم ومررت عليه كباقي أحلامي ...
آآآه كنت اعيشه في كل ليلة .. وكل ساعة اذكره ..
شغل بالي .. وسبب لي الشرود الطويل ..
كيف له ان ينتهي بهذا الشكل ..
نقصت حلاوته ... فقدت لذته .. اين ذهب ؟؟
وكيف اختفى هكذا فجأة وبدون سابق إنذار !!..
هل يعود كما كان ..؟؟ ام انه سيبقى باختلافه الجديد ...
وان صح تعبيري ( هل سيكون حقيقة يوماً ما ؟؟) ..
لقد تعبت من أحلامي المتفاوته ..
يأست من الحقيقة فصرت ابحث عن سعادتي بأحلامي ..
لكن للأسف . فعلى ما يبدوا ان أحلامي أيضاً تبعدني عن السعادة .. "Smiley
توقف قلمي الى هنا .. عجز عن الإكمال ..

تهت بين صفحاتي وكلماتي المتناثرة ..
تفكيري المشتت .. وعيني اللتي تنظر يميناً وشمالاً ..
هل من مخرج ؟؟ .. ان كان الجواب نعم .. اين هو ؟!!!

انسكب الحبر مرة اخرى .. ماحياً من صفحتي حلماً قديماً أتعبني معه ..
فماكان مني سوى أني فتحت صفحة بيضاء جديدة ..
أغمضت عيني .. حتى الملم شتاتي .. وارتب افكاري المبعثرة ..
قبضت بيدي على قلمي .. وأمسكت ورقتي ..
راسمة عليها مفتاحاً جميلاً لحلمي القديم المؤلم ..
رسمت لنفسي باباً ذهبياً من التفاؤل والامل ..
اجبرت قلمي على إتمام حلمه ..
فتلك النهاية التعيسة والمليئة باليأس والتشاؤم ..
محوتها من تفكيري .. وكانت صفحتي البيضاء هي بداية جديدة ..
ومدخل جديد للحلم اللذي عشته وتمنيته .. حلمي القديم ..

" حلمي هذا سيتحقق ويصبح حقيقة "

الأحد، 21 أغسطس 2011

المخرج السعيد

لكل حكاية حزينة .. مخرج سعيد ..
يخلقه كاتبها .. حتى تستمر الحكاية ..

حياتنا كحكاية نعيش أحداثها .. نحن أبطالها ..
فلا بقاء لنا ان استمرت الأحزان ..

فالنلخلق لأنفسنا شيئا من الأمل والتفاؤل والسعادة ..
حتى لو كنا يائسين من القدر ..
لا علم لنا بقدر مجهول .. الأقدار تتبدل بمد الكف لعنان السماء

فمن قنط من رحمة الله .. فاليقنط بالسعادة والراحة



سمفونية من النبضات


سمفونية من النبضات في كل يوم افيق على مسمعها ..
افتح عيني فأسمعها .. فتتثاقل اجفاني .. وتدعوا كل واحدة منهم الاخرى لاغلاقها من جديد ..
فأضل طابقة جفني .. ويصعب علي النظر لأي شي اخر ...

افكار تراودني مع كل نبضة ..

أيا حبيبي .. هل ومع كل نبضة .. يقترب الفراق ؟؟ .. ليس بمقدوري استيعاب ذلك ..

جنون وفوضى عالمي بدونك ...

أيا حبيبي .. أهديك قلبي .. وروحي فداء لك ..
اما قلبي فلاتقسوا عليه .. فإنك بداخله .. أخاف عليه من الآلام ..
وأما روحي فعش بها حياة سعيدة ... بعيدة عن الهموم والاحزاان ..

أجابني المحبوب برد قسى على قلبي واصابني بالجنون ولكنه كان صادقا في معناه .. ( لن تغيري الاقدار )..

... الم الفراق يقتلني ... صورا كثييرة أحببتها .. بدأت تتلاشى بعيدا عن مخيلتي ..
لماذا ؟؟ البعد
لماذا ؟؟ الجفاء
لماذا ؟؟ الألم
هل انت السبب ؟؟!!

ام ان قلبي احبك لدرجة الجنون ؟؟!!! فصرت اقول مالا اعيه ...

لا اعلم الحقيقة .. لكن ورغم ذلك .. قلبي لازال مفتون بك ...

لن أنساك ومهما طال الفراق ..
لن أنساك ومهما كانت  الظروف ..
أنت محفور في قلبي ..

منزل خُبأت أسراره بجدرانه }~

   

سأحكي هذه القصة الغريبة .. والتي تحمل في أعماقها تلك المعاني العميقة ..

صاحب هذا المنزل هو لأحد الرؤساء الكبار ويستخدم في حياته السحر الأسود
ولم يخلُ منزله من أساليب التعذيب 
ففي كل زاوية ستجد مالا يرضيك أو يسعدك
منزل كئيب .. منزل مخيف وما به مريع 

في أحد غرف هذا المنزل هناك ما سيشدك ويدهشك
فإن منزل الرئيس هو المقر الرئيسي لتلك الشعوذة
وكان هناك مجموعة من الرؤساء الآخرون يتجمعون  في الغرفة

إن الغرفة التي اتكلم عنها تحوي بها أسرار لتلك المجموعة
ولم يكن ليعرف هذه الأسرار إلا من هم فيها
وبمراتب معينة .. أي أن (( ليس كل من يدخل فيها سيعرفها جميعها ))
هناك قوانين

على الجدران // ألصقت طقوس السحر الأسود
وبالوسط هناك لوحة كبيرة أحاطت بها عبارات الطقوس المشبوهة
وقد غطوها بستارةٍ بيضاء // انها لوحة لأحد الرئساء الكبار والقدماء لهذه الفئة 
الأرض // كارو !!!

وعليها شيء يشبه قطعة الشطرنج وهو مايسمى بالوزير
لكن ان ازحنا ما فوقها سنجدها مطرقة كبيرة ..

السقف // كان يحوي عددا كبيراً من النجوم وذلك حتى يسهل لهم
عبر بوابات النجوم ..
في الغرفة هذه يتم السفر عبر الزمن والعوالم التي تظم فيها مالا يرضينا
وينزل من المنتصف تلك الثرية // التي تعني الوصل بين العالمين بما ليس جيد
تبدوا لنا الثرية انها مصدر للنور لكنها قد تكون احيانا مصدر للدمار
عندما تستخدم في القتل بالتمويه 

دقق النظر // ستجد رأسها مشابه لرأس الرمح 

لن أتحدث أكثر فالصورة الآن قد اتضحت للكثير ..

للأسف ستعلمون أن هذا المنزل متكرر ويوجد منه الكثير في العالم ..
وأناس كثيرون ممن يستخدمون سحرهم الأسود لنواياهم الشريرة ..