السبت، 16 يوليو 2011

أُحبك يا مطر

اشتاقت له ..
فكان لقائها الاخيرُ به ، بعيـــــداً ..
ويوماً بعدَ يوم .. يزدادُ الاشتياق ...

وهاهو ذا أخيراً ، زارها .. فهلعت اليه بفرحٍ شديد ..
ارتميت بين أحضانه .. وكأنها فقدت كُلّ حنان ..
فبقيت تخاطبه (( أين كُنت يامطري ؟!! .. افتقدتُ ريحك الطيب .. ولُطفك علي )) ..

{ أُحبُك يا مطري ، وأُحبُ ما احتوت به قطراتُك من ذكرى } ..   

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق